ي رَب ..



أسسْسَعد " رُوْحـي " فِي غُرْبَتِهـــــآ ..
فكَكَكَكَكَكُم آشُتآُآُآَآآآَقت عَيْنـآَي لِرُؤْيَتِهــــــآ ..

آحْيَانَا ..

نمّمّمّمّمّمُمَمر ب حـآَلِه " أخْتِنِآآآَق " شَدِيْدَه
وَتِعّعّعّععَعِعَجِز أَقْلَامُنَا عَن تَرْتَيبِب الْحُرُوْف
فـ تَعَصصَصي الْكَلِمـآَت أُفِكـآَرِنْآ ...
وَتَبْقَى الْكَلِمَه الْوَحِيدَة الْمُعَبــرَّهـ عَن الْحــــــــــــــــآَل ..

ي رَب ..

                     ي ر ب ..

أحوالي اليله ..
ماني حزينه , بس مآأحس بفرح ..
طعممم ســــآمج ..
( م هو أكنئاب ,ولاطفش ,ولاوحدهـ , ولاهو فرآغ .ولاملل ) ...

شئ جوآي منهد حيله ,
ودي أوصف حالتي بس للآسف , م لهـآ مصطلح ...

م زَال يسسَسَاوّرَنِي يَقِيْن أَن هُنَاك شِئ يَنْتَظِرُنِي ..

بَعْد الْصَّبْر يُبّهِرُني !

ف يُنْسِيْنِي مَرَآرَة الْأَمْس ..

( وَبَشِّر الصَّابِرِيْن ) هَذَا وَعْد رَبِّي ...

الْلَّهُم أَن بِيَّن أَضْلُعِي (أُمَنِيَّات ) يُتْمَمْنَاهَا : قَلْبِي وَرُوْحِي وَعَقْلِي ..

الْلَّهُم إِن آُمْنِيَاتِي تَنْبُض بَيْن قُلْب هُو مَلِكُك !!

فـ لَا تَحْرِمْنِي فَرِحَة تَحْقِيْقِهــــآ ..

فـ إِنَّك الْوَحِيْد مِن يَقُوْل :

                                            كُن ! فـ يكوووووُون ..

قَد يَكُوْن مايَحُزْنَنا شَيِئَآ تَافِهَآ لَايَذْكُر ..

وَقَد نَخْجَل أَن نُبَوحِه لِأَحَد كَي لانَسْتَصْغّر ..!

لَكِنَّهَآ روآسِب الْأَيَّام .. نَرَآكِمّت فـ شُكِّلَت حملَآ ثَقِيَلَآ

لَانَسْتَطِيْع آَن نَتحَمِلّة ..

عُذْرَآ ==> لِبَعْض أَحَاسِيسَنَآ الْجَمِيْلَة ..

فـ أَحْيَانَآ نُضْطَر .... / إِلَى قَتْلِهـــــآ

كَي لَاتَقْتُلُنـآ ..

أَجِدُنِي غَرِيْبَه بَعْض الْشَّي ..

أُكْرِهـ أَن يُعَامِلُنِي أَحَد بِطَرِيْقَة مَآ ..
وَبِالْوَقْت ذَاتِه اعَامِل غَيْرِه بِطَريقَتّة الّمُزْعِجَه !

أَحْيَانا أَصْبَح حِسّاسّه بِشَكْل مُفْرِط ..

وأحْيَآن لآمُبَالِيّة أَبَد !



آؤُمِن بـ ضَرُوْرَة الإِسْتِغَبَاء فِي أَوَقـآَت كَثَبَرِه ..

آَخَاف الَّتَمَسُّك بِالإوْهَام .. وَلَكِنَّهَا تَشُدُّنِي وَأَصْدَقَهَا كَثِيْرَآ...!

لآآحب ذَلِك وَدَائمَآ م آُرِدِد :

"" رَبِّي لَاتَعَلُّق قَلْبِي ب آَحَد مِن خَلْقِك .!
آَخَاف تِلْك اللَّحْظَه وْآجْهَل آَسِبَاب خَوْفِي مَن تَرَكـ آَحّدهُم لِي وَآَنَا فِي آُمْس الْحَاجَه الَيْه

لِذَلِك سـ آُرِدِد وآظل كَذَلِك :

"" رَبِّي لَاتَعَلُّق قَلْبِي ب آَحَد مِن خَلْقِك .!
آَكّرهـ نَفْسُسِي ..
حِيْنَمَا أَصْبَح غَاضَبَه لـ آَبَسَط الْأَسْبَاب ..

وَحَتَّى مِن دُوْن آَي سِبُب ..

كَلَامِي يُصْبِح صُرَآَخـآ .. وَلَو رُدَّت عَلَي بـ صُرَآَخ لَبَكَيْت مَنْفَعَلَه وَذَهَبَت لِغُرْفَتِي ..

أُكْرِهـ نَفْسُسِي ..

حِيْن آحاوِل آَن أُغَطِّي ضِيْقَتِي بـ صُرَاخِي وَتَهَجَمّي طَوَآل الْوَقْت ...

وْآحْيَانَا آَكّرهـ الْجَمِيْع ..
حِحِين يَعْبَثُوْن ب مشْشَاعِري تَحْت عُذْر الْمُزَآح .."
وَيُطـآلِبُون قّللُّبي ب إِعَداااام إحسسَآ سَه ..

تَشـآرَكِنِي كُل شَئ ..تَتَشَاجَر مَعِي , تَحْتَضِنِّي آَكْثَر وَآَكْثَر ..

تُشَارِكْنِي الْضَّحِك عَلَى تِلْك الْاصْوَات السَّخِيفَة , الَّتِي أَصْدَرَهَا , وَتَبْكِي مَعِي عَلَى مَشْهَد سِيْنَمَائِي تُصِاحِبُّهـآ الْمُوْسِيْقَة الْحَزِيْنَه ..



هِي أُكَسَجَيِنِي أُحِبُّهـآ كَثِيْرَآ ..

هِي كَيـآَنْي تُخْبِرُنِي بِمَدَى قَبُح الْفَسَاتِيْن الَّتِي أُخْتَارَهُا .. وَتَعْجَب ببَجَآمَّات الْنَّوْم ذَات الْصِوَر الَّتِي أَنَتِقَيُّهَا ..



تَشـآرَكِنِي إِنَّكِسَارَاتِي بِصَمْت ..!!



تُخْبِرُنِي كَم أَنَا كَئِيِبَه , تَافِهَة , وَغَرِيْبَة الْأَطْوَار , وظَرِيْفَه جَدُآ _^

تُحِبُّنِي رَغِم ذَلِك كُلِّه ...



تُحِبُّنِي لِأَجْلِي / وَلَيْس لِأَنَّهَا هِي أَحَبَّتْنِي ..!



فدوو أَحَبَّبّبُّك .. ي أُطَهِّرَهُم ..


                                                                                                                     فَنُونَتك ..

مــآ أُوْصِيْك ي ( أَمْرَيْكـــآ ) ^

تَرَى فِي جَوْفِكـ إِنْســــــــآَن وَلَا كـل الْبَشَر تْسِواآاااآِآهـ ...

غُلَاك ..

يَآبُوي : لَو تَبْغِى مِن عُرُوْقِي عُرُوْق ..
هَذِي عُرُوْقِي سْمُهـآ وَآَنْت آَبُوْهـا
   آِفرّح لـ / فَرَحَك يَا بَعَد كُل مَخلووّق ...
  وَإِن ضِقْت ضـآقَت دِنْيَتِي كُل آَبُوْهـــــآ ..
                                                          الـ غ ـلَآ ..^

يُمَّه تَدْرِيْن وِش الِلْي يَشْرَح الْقَلْب وَالْرُّوْح .. 


     ذِكْر الْلَّه ثُم شووفِتك ي الْغَالِيَة

                                         دُوُوُوُوُم مَرَّتـــآآحِه ... ^


فَنَوَو .. ^

يآرب  آسعد " أختي " في غربتهـآ
فكككم آشتاقت عيناي لرؤيتهــــآ ....