أَجِدُنِي غَرِيْبَه بَعْض الْشَّي ..
أُكْرِهـ أَن يُعَامِلُنِي أَحَد بِطَرِيْقَة مَآ ..
وَبِالْوَقْت ذَاتِه اعَامِل غَيْرِه بِطَريقَتّة الّمُزْعِجَه !
أَحْيَانا أَصْبَح حِسّاسّه بِشَكْل مُفْرِط ..
وأحْيَآن لآمُبَالِيّة أَبَد !
آؤُمِن بـ ضَرُوْرَة الإِسْتِغَبَاء فِي أَوَقـآَت كَثَبَرِه ..
آَخَاف الَّتَمَسُّك بِالإوْهَام .. وَلَكِنَّهَا تَشُدُّنِي وَأَصْدَقَهَا كَثِيْرَآ...!
لآآحب ذَلِك وَدَائمَآ م آُرِدِد :
"" رَبِّي لَاتَعَلُّق قَلْبِي ب آَحَد مِن خَلْقِك .!
آَخَاف تِلْك اللَّحْظَه وْآجْهَل آَسِبَاب خَوْفِي مَن تَرَكـ آَحّدهُم لِي وَآَنَا فِي آُمْس الْحَاجَه الَيْه
لِذَلِك سـ آُرِدِد وآظل كَذَلِك :
"" رَبِّي لَاتَعَلُّق قَلْبِي ب آَحَد مِن خَلْقِك .!
آَكّرهـ نَفْسُسِي ..
حِيْنَمَا أَصْبَح غَاضَبَه لـ آَبَسَط الْأَسْبَاب ..
وَحَتَّى مِن دُوْن آَي سِبُب ..
كَلَامِي يُصْبِح صُرَآَخـآ .. وَلَو رُدَّت عَلَي بـ صُرَآَخ لَبَكَيْت مَنْفَعَلَه وَذَهَبَت لِغُرْفَتِي ..
أُكْرِهـ نَفْسُسِي ..
حِيْن آحاوِل آَن أُغَطِّي ضِيْقَتِي بـ صُرَاخِي وَتَهَجَمّي طَوَآل الْوَقْت ...
وْآحْيَانَا آَكّرهـ الْجَمِيْع ..
حِحِين يَعْبَثُوْن ب مشْشَاعِري تَحْت عُذْر الْمُزَآح .."
وَيُطـآلِبُون قّللُّبي ب إِعَداااام إحسسَآ سَه ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق